– أتساءل وأنا أتابع برنامجاً رياضياً تلفزيونياً عن سماجة وثقل دم ضيوفه الذين يتكررون على الدوام.
– وأتساءل عن الوعود الرياضية التي تمّ إطلاقها في اجتماعات رسمية.. إلى متى ستبقى حبيسة الأدراج.
– وأتساءل عن مشروع اللائحة الداخلية لرابطة الرياضيين القدامى وماذا جرى بهذا الخصوص.. ولا مانع من أن نتذكر بوفاء من أطلقها وهو المربي زهير محجوب.
– وأتساءل منذ الآن هل سيكون هناك تكريم لأصحاب الإنجازات الرياضية في إحدى المناسبات القادمة وأهمها عيد الرياضة.
– وأتساءل عن فكرة مشروع البطل الأولمبي للمستقبل.. وهل اكتفينا بإطلاق الفكرة فقط.. ونمنا.
– أتساءل عن ظاهرة نسيان عدد من الزملاء الصحفيين والإعلاميين حيث لم نعد نتذكرهم ونتذكر وجودهم الماضي بيننا.
– رغم المظاهر وخلافاً للواضح وللعيان.. يرى مراقبون أن العلاقات بين مرجعين رياضيين مازالت تتخذ مبدأ الحذر من بعضهما.
– يستغرب المتابعون.. كثيرة تواجد رؤساء اتحادات سابقين في أروقة وبعض مكاتب الاتحاد الرياضي هذه الأيام بكثرة.
– نذكركم أن يوم 18 شباط عيد الرياضة قادم , لماذا لا نكرس منذ الآن متابعة للاحتفال به كيوم وطني عام للرياضة والروح الأولمبية.
– غريب وعجيب أمر الذين يتهربون من المسؤولية وهم يشغلون مناصب في عضوية الاتحادات والفروع والأندية ويجدون المبررات لهذا التهرب.
– نقول لبعض (الحويصة) إذا كنتم أول من يرى الخطيئة على الآخرين.. فكونوا آخر من يتحدث بها.
– شبهوا بعض الاجتماعات الرياضية التي تتم هنا وهناك على أنها مضاد حيوية انتهت بعض صلاحيته.
– سمعنا وعوداً عن بدايات قيام – المتحف الرياضي- وإنا لمنتظرون.
– بدأ مسلسل تعديل إدارات اتحادات الألعاب والحبل على الجرار.